المشاركون يثمنون جهود خادم الحرمين الشريفين وحكومة المملكة لما يولونه من عنايةٍ واهتمامٍ
ورعايةٍ لمجمع المصحف للنهوض برسالته
-
صياغة ميثاقٍ يتضمن ضوابطَ النشر الإلكتروني بجميع حقوله، مع بيان المحاذير المترتبة على الإخلال بها.
-
وجوبَ الالتزامِ بالرسم العثماني عند طباعة المصحف الشريف والحرص التام على خُلوِّ المصاحف من أي خطأ طباعي مهما كان.
-
دعوة مؤسسات نشر المصحف في العالم الإسلامي إلى مدّ جسور التواصل بينها وبين المجمع للاستفادة من تجربته الرائدةِ.
-
تكليف جهات علمية متخصصة للإشراف على طباعة القرآن الكريم وعدم السماح بأي طَبَعات فيها أخطاءٌ أو تكونُ غيرَ لائقةٍ ومنعِها من التداول.
-
الاشادة بأهمية ما أصدره مجمعُ الملك فهد في لغة الإشارة للصم والبكم والإفادة من الإشارةِ العربية الموحدة وإيجاد إشارات واضحة للمصطلحات الشرعية.
-
مطالبة الجهاتِ التي تُعنى بطبع القرآن الكريم ألا تُشغِلَ قارئَ كتاب الله بالمبالغة في الأشكال المصاحِبة للإخراج والألوانُ والزخارفُ.
رفع المشاركون في ندوة ( طباعة القرآن الكريم ونشره بين الواقع والمأمول ) برقية شكرٍ إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ، وإلى سمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ، وإلى سمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ، لدعمهم المتواصل في سبيل خدمة القرآن الكريم وعلومه وطباعته ونشره وترجمة معانيه ، وتوجهوا بوافر الشكر الجزيل والتقدير العميق إلى الملك عبدالله بن عبدالعزيز على موافقته على عقد هذه الندوة برعايته الكريمة ودعمه للمجمع ومتابعة إنجازاته .
أكمل قراءة التدوينة ←